الشام الحزينه Lyrics
- Genre:Pop
- Year of Release:2024
Lyrics
الشام الحزينة،
حارتنا القديمة،
كانت مليئة بالحياة،
ضحكات الأطفال، صوت الأذان،
ورائحة الخبز والقهوة في الصباح.
ياسمينة الدار،
عطراً يُنعش الأرواح.
وبنت الجيران،
كم كنتِ تغارين منها ببراءة،
يا الله، كم كانت جميلة!
كانت زهرة بين زهور الحارة،
ضحكتها تضيء المكان،
لكن لا تغاري الآن...
فما عاد للغيرة معنى.
الحارة تهدمت،
ذبلت تحت الأنقاض،
القصف حولها إلى خراب،
الجدران سقطت لا شيئ يحمينا من النيران
الاشجار العصافير الحدائق ملاعب الاطفال
لم يبقى شيء لم تأكله النيران
وبنت الجيران... الله يرحمها، قتلوها.
قتلوا ضحكتها، وقتلوا معها كل بريق للأمل.
والياسمينة، بقيت لنا ذكرى،
ذكرى تتأرجح بين الأمل والحنين،
تئن في قلوبنا كما تئن الشام،
تبكي على حائط الحنين،
تنتظر يوماً تعود فيه الحياة،
ويعود الأمان،
نرفع الجدران،
ونبني وطننا من ركام.
ذكرى تتأرجح بين الأمل والحنين،
تئن في قلوبنا كما تئن الشام،
تبكي على حائط الحنين،
تنتظر يوماً تعود فيه الحياة،
ويعود الأمان،
نرفع الجدران،
ونبني وطننا من ركام.
الشام الحزينة،
حارتنا القديمة،
كانت مليئة بالحياة،
ضحكات الأطفال، صوت الأذان،
ورائحة الخبز والقهوة في الصباح.
ياسمينة الدار،
عطراً يُنعش الأرواح.
وبنت الجيران،
كم كنتِ تغارين منها ببراءة،
يا الله، كم كانت جميلة!
كانت زهرة بين زهور الحارة،
ضحكتها تضيء المكان،
لكن لا تغاري الآن...
فما عاد للغيرة معنى.
الحارة تهدمت،
ذبلت تحت الأنقاض،
القصف حولها إلى خراب،
الجدران سقطت لا شيئ يحمينا من النيران
الاشجار العصافير الحدائق ملاعب الاطفال
لم يبقى شيء لم تأكله النيران
وبنت الجيران... الله يرحمها، قتلوها.
قتلوا ضحكتها، وقتلوا معها كل بريق للأمل.
والياسمينة، بقيت لنا ذكرى،
ذكرى تتأرجح بين الأمل والحنين،
تئن في قلوبنا كما تئن الشام،
تبكي على حائط الحنين،
تنتظر يوماً تعود فيه الحياة،
ويعود الأمان،
نرفع الجدران،
ونبني وطننا من ركام.
ونبني وطننا من ركام.
ونبني وطننا من ركام.